جيسون كاميـسا أنهى للتو تجربة قيادة استمرت ساعة كاملة مع أحدث إصدار من FSD V14، وبصراحة؟ الرجل اضطر يتراجع كثير عن شكوكه السابقة.
وش اللي صار؟ النظام تولى الرحلة كاملة. مو بس تحكم بالسرعة—إحنا نتكلم عن تبديل المسارات بشكل نشط، تحسين المسار، وكل شيء. ما كان فيه ولا لحظة مريبة. لا حركات فجائية تخلي اللي جنبك يسكب قهوته. ولا تردد يوحي إن “عقل الروبوت خرب”.
وش أكثر شيء يلفت الانتباه؟ الثقة. الإصدارات السابقة كانت كأنك مع سائق مبتدئ—يقدر يسوق تقنياً بس يدك تظل ماسكة المقبض بتوتر. هذا الإصدار؟ قيادة سلسة وواثقة. تغييرات المسار تتم وقتها، لا متأخرة ثلاث مخارج ولا بدري بزيادة.
لواحد كان ينتقد تقنية القيادة الذاتية علناً، التجربة هذي فعلاً تخليك تعيد التفكير في الجدول الزمني للتطور. يمكن فعلاً إحنا أقرب مما يتوقع المشككون.
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
تسجيلات الإعجاب 14
أعجبني
14
6
إعادة النشر
مشاركة
تعليق
0/400
wrekt_but_learning
· 12-09 09:08
بصراحة، FSD v14 فعلاً صدمني. قبل كذا، كل الكلام اللي كان ينقال عن السواقة الذاتية ما كنت أصدقه، بس الآن لما أشوف ناس قوية زي كاميسا حتى هم يعترفون... أحس إن القيادة الذاتية ما عاد بعيدة زي أول؟
شاهد النسخة الأصليةرد0
NotSatoshi
· 12-09 07:05
يا ساتر، معقول الكلام هذا؟ FSD صار قوي كذا الحين؟
شاهد النسخة الأصليةرد0
MissingSats
· 12-08 22:59
بصراحة أداء FSD V14 هالمرة فعلاً قوي، وكل اللي كانوا ينتقدونه قبل كذا لازم يرجعون في كلامهم.
شاهد النسخة الأصليةرد0
GasWaster
· 12-08 22:58
يا ساتر، هل فعلاً V14 ضبطت؟ كم عمولة لازم يكون أكلها كاميـسا عشان يغير رأيه؟
شاهد النسخة الأصليةرد0
GhostAddressHunter
· 12-08 22:54
موتني من الضحك، تحول Cammisa هذا فعلاً خرافي، كان يسخر بكل الطرق قبل والحين يعيش عاله على غيره
شاهد النسخة الأصليةرد0
RetroHodler91
· 12-08 22:32
أنا فكرت في الموضوع لفترة طويلة وما زلت متحفظ شوي... في النهاية تجربة وحدة ما راح تغير شيء فعلاً.
جيسون كاميـسا أنهى للتو تجربة قيادة استمرت ساعة كاملة مع أحدث إصدار من FSD V14، وبصراحة؟ الرجل اضطر يتراجع كثير عن شكوكه السابقة.
وش اللي صار؟ النظام تولى الرحلة كاملة. مو بس تحكم بالسرعة—إحنا نتكلم عن تبديل المسارات بشكل نشط، تحسين المسار، وكل شيء. ما كان فيه ولا لحظة مريبة. لا حركات فجائية تخلي اللي جنبك يسكب قهوته. ولا تردد يوحي إن “عقل الروبوت خرب”.
وش أكثر شيء يلفت الانتباه؟ الثقة. الإصدارات السابقة كانت كأنك مع سائق مبتدئ—يقدر يسوق تقنياً بس يدك تظل ماسكة المقبض بتوتر. هذا الإصدار؟ قيادة سلسة وواثقة. تغييرات المسار تتم وقتها، لا متأخرة ثلاث مخارج ولا بدري بزيادة.
لواحد كان ينتقد تقنية القيادة الذاتية علناً، التجربة هذي فعلاً تخليك تعيد التفكير في الجدول الزمني للتطور. يمكن فعلاً إحنا أقرب مما يتوقع المشككون.