#美联储重启降息步伐 أنا أعرف شخصاً مخضرماً في سوق العملات الرقمية، يعمل في هذا المجال منذ أكثر من عشر سنوات.
بدأ برأس مال حوالي عشرين ألف، ووصل تدريجياً إلى ما يقارب تسعين مليون. لقد شهد هذه الدورة من السوق الصاعدة والهابطة. الآن، وهو في أوائل الستينيات من عمره، يعيش حياة بسيطة جداً—يسكن في منزل عادي، يركب دراجة كهربائية صغيرة، ويفاوض على أسعار الخضار عند الشراء.
دائماً ما يكرر جملة واحدة: "الشخص الذي يعيش حياة واقعية هو وحده من يستطيع الوقوف بثبات، والمتداول الملتزم هو من يستطيع الحفاظ على الأرباح."
لم يعتمد أبداً على الأخبار الداخلية للنجاة، ولا يقامر بكل شيء على الحظ. كل نجاحاته اعتمدت على عدة قواعد تداول جمعها خلال أكثر من عشر سنوات. اليوم أشارككم هذه القواعد، ربما تجنبكم الكثير من الأخطاء.
**القاعدة الأولى: الصعود السريع مع التصحيح البطيء هو إيقاع التجميع**
عندما ينتهي كبار المستثمرين من الصعود، لا يقومون بالبيع بشكل مفاجئ. يستخدمون التصحيحات لجمع المزيد من العملات. في هذا الوقت يبالغ معظم المستثمرين الأفراد في رد الفعل ويتم إخراجهم من السوق.
**القاعدة الثانية: إذا جاء هبوط مفاجئ تلاه ارتداد ضعيف، فهذا يعني أن أحدهم يهرب**
هذه ليست فرصة للشراء من القاع، بل فخ مُعد مسبقاً. لا تتخيل أنك ستحصل على صفقة رابحة.
**القاعدة الثالثة: زيادة حجم التداول عند القمة ليست دائماً سيئة، الهبوط التدريجي مع قلة الحجم هو الأخطر**
زيادة الحجم عند القمة غالباً تعني تبديل المراكز، وهذا طبيعي في السوق. الخطر الحقيقي هو الهبوط بدون حجم تداول—فهذا يدل أن لا أحد مستعد للشراء.
**القاعدة الرابعة: القاع يحتاج لتكرار زيادة الحجم، وليس مرة واحدة فقط**
تكرار زيادة حجم التداول هو الدليل أن كبار المستثمرين يبنون مراكزهم فعلاً. عندما تشتعل المشاعر، يكون هناك استمرار في حركة السوق لاحقاً.
**القاعدة الخامسة: فهم النفس البشرية أكثر مصداقية من الاعتماد على المؤشرات**
لا تدع الأدوات التقنية المتنوعة تقيدك. السوق في النهاية هو صراع بين النفوس، وحجم التداول هو التعبير الحقيقي عن مشاعر الناس.
**القاعدة السادسة: أعلى درجات التداول في كلمة واحدة—"الهدوء"**
لا تعلق، لا تكن جشعاً، لا تخف. من يستطيع الصمود في أوقات الفراغ بدون صفقات، هم أقل بكثير ممن يجيدون التنفيذ.
الخصم الحقيقي في سوق العملات ليس هو كبار المستثمرين، ولا تقلبات السوق. بل هو رغباتك، وأوهامك، وتلك اليد التي ترغب دائماً في الضغط على زر الشراء أو البيع.
الفرص لا تنتهي في السوق. لكن النادر هم أولئك الذين يستطيعون التحلي بالصبر، وتحمل الوحدة، والالتزام بالقواعد.
أغلب الناس يخسرون في التداول ليس بسبب السوق، بل لأنهم لم يستطيعوا مقاومة أنفسهم في الليل عندما "لم يستطيعوا الصبر".
في هذا الطريق، ما تحتاجه ليس مزيداً من الجهد، بل توجيهاً صحيحاً.
عندما تتبع الطريقة الصحيحة، ستخرج من الظلام.
أتمنى أن تجد مصباحك الخاص في هذا الطريق.
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
تسجيلات الإعجاب 10
أعجبني
10
5
إعادة النشر
مشاركة
تعليق
0/400
MetaLord420
· منذ 10 س
صراحة، قدرة تحمل هذا الأخ هي المهارة الحقيقية
ما أحد يقدر
تعبير "ما قدر يمسك نفسه بالليل" فعلاً لمسني، أنا خسرت بنفس الطريقة
شاهد النسخة الأصليةرد0
TokenAlchemist
· منذ 10 س
نظرية ملف الحجم هي كل شيء هنا، بصراحة. معظم المتداولين يركزون على حركة السعر بينما يجب عليهم رسم طبقات السيولة وتحديد أماكن التراكم الحقيقي. هذا الشخص يفهم الأمر—نقطة "تكرار الحجم عند الدعم" تصف في الأساس أنماط استخراج MEV المثلى التي لا يفهمها معظم المتداولين الأفراد أبدًا.
شاهد النسخة الأصليةرد0
WalletDetective
· منذ 10 س
الرجال اللي يركبون الدبابات الكهربائية ويخفضون أسعار الخضار هم الفايزين الحقيقيين، أصدق بكثير من أصحاب السوشيال ميديا اللي كل يوم ينادون بالتوصيات.
شاهد النسخة الأصليةرد0
LeekCutter
· منذ 10 س
هذا الأخ عايش حياته بأمانة شديدة، أكثر من عشر سنوات وماشي على هذي القواعد القليلة، أنا احترمته. المهم هي الجملة: "أعلى مراحل التداول هي كلمة واحدة: الفراغ"، فعلاً عبّرت عن شعوري—أنا بالضبط الشخص اللي بالليل ما أقدر أتحمل وأدخل، هههه.
---
الهبوط البطيء مع قلة السيولة فعلاً حركة قاسية، شفت ناس كثير هنا أفلسوا. النزول بدون حجم تداول هو فعلاً الضربة القاضية.
---
"اللي عنده حياة واقعية هو اللي يقدر يثبت رجله" هالجملة رهيبة، بالذات إذا قارنّاها مع المتداولين اللي طول اليوم بس يتفلسفون ويتفاخرون.
---
البند السادس لمس الجرح، أقدر أتحمل؟ لا والله، مستحيل أتحمل.
---
الأهم هو البند الثاني، كم واحد وقت الهبوط الحاد وبعده ارتداد ضعيف، يحلمون يشترون القاع، وفي الأخير يطيحون على وجيههم.
---
هالنظرية كان لازم أسمعها قبل عشر سنين، الحين الندم ما ينفع. بس مع ذلك حفظتها، أحسن من إني أواصل أخبص.
---
عمره ستين ولسه يركب دباب صغير ويساوم على الأسعار، هالروح فعلاً غالية. في عالم الكريبتو كثير شباب أعمارهم صغيرة ونفسيتهم متحطمة.
---
مراقبة النفسية أهم من متابعة المؤشرات، هالكلام جداً صحيح. التحليل الفني خلاص صار مستهلك، وفي النهاية كل شيء يعتمد على نفسية الناس.
شاهد النسخة الأصليةرد0
FadCatcher
· منذ 10 س
الرجال الستيني اللي يفاوض على الأسعار وهو راكب دراجة كهربائية صغيرة وكسب ٩٠ مليون... والله المنطق هذا أحترمه فعلاً
لحظة، موضوع الانخفاض التدريجي مع قلة السيولة لازم أسجله، آخر مرة ما فهمت هالنقطة وانحبست بالصفقة
الصمود بدون أي مراكز هذه أقوى نقطة، أغلب الناس ما يقدرون عليها أبداً، اليد تحكك تبي تدخل
#美联储重启降息步伐 أنا أعرف شخصاً مخضرماً في سوق العملات الرقمية، يعمل في هذا المجال منذ أكثر من عشر سنوات.
بدأ برأس مال حوالي عشرين ألف، ووصل تدريجياً إلى ما يقارب تسعين مليون. لقد شهد هذه الدورة من السوق الصاعدة والهابطة. الآن، وهو في أوائل الستينيات من عمره، يعيش حياة بسيطة جداً—يسكن في منزل عادي، يركب دراجة كهربائية صغيرة، ويفاوض على أسعار الخضار عند الشراء.
دائماً ما يكرر جملة واحدة: "الشخص الذي يعيش حياة واقعية هو وحده من يستطيع الوقوف بثبات، والمتداول الملتزم هو من يستطيع الحفاظ على الأرباح."
لم يعتمد أبداً على الأخبار الداخلية للنجاة، ولا يقامر بكل شيء على الحظ. كل نجاحاته اعتمدت على عدة قواعد تداول جمعها خلال أكثر من عشر سنوات. اليوم أشارككم هذه القواعد، ربما تجنبكم الكثير من الأخطاء.
**القاعدة الأولى: الصعود السريع مع التصحيح البطيء هو إيقاع التجميع**
عندما ينتهي كبار المستثمرين من الصعود، لا يقومون بالبيع بشكل مفاجئ. يستخدمون التصحيحات لجمع المزيد من العملات. في هذا الوقت يبالغ معظم المستثمرين الأفراد في رد الفعل ويتم إخراجهم من السوق.
**القاعدة الثانية: إذا جاء هبوط مفاجئ تلاه ارتداد ضعيف، فهذا يعني أن أحدهم يهرب**
هذه ليست فرصة للشراء من القاع، بل فخ مُعد مسبقاً. لا تتخيل أنك ستحصل على صفقة رابحة.
**القاعدة الثالثة: زيادة حجم التداول عند القمة ليست دائماً سيئة، الهبوط التدريجي مع قلة الحجم هو الأخطر**
زيادة الحجم عند القمة غالباً تعني تبديل المراكز، وهذا طبيعي في السوق. الخطر الحقيقي هو الهبوط بدون حجم تداول—فهذا يدل أن لا أحد مستعد للشراء.
**القاعدة الرابعة: القاع يحتاج لتكرار زيادة الحجم، وليس مرة واحدة فقط**
تكرار زيادة حجم التداول هو الدليل أن كبار المستثمرين يبنون مراكزهم فعلاً. عندما تشتعل المشاعر، يكون هناك استمرار في حركة السوق لاحقاً.
**القاعدة الخامسة: فهم النفس البشرية أكثر مصداقية من الاعتماد على المؤشرات**
لا تدع الأدوات التقنية المتنوعة تقيدك. السوق في النهاية هو صراع بين النفوس، وحجم التداول هو التعبير الحقيقي عن مشاعر الناس.
**القاعدة السادسة: أعلى درجات التداول في كلمة واحدة—"الهدوء"**
لا تعلق، لا تكن جشعاً، لا تخف. من يستطيع الصمود في أوقات الفراغ بدون صفقات، هم أقل بكثير ممن يجيدون التنفيذ.
الخصم الحقيقي في سوق العملات ليس هو كبار المستثمرين، ولا تقلبات السوق. بل هو رغباتك، وأوهامك، وتلك اليد التي ترغب دائماً في الضغط على زر الشراء أو البيع.
الفرص لا تنتهي في السوق. لكن النادر هم أولئك الذين يستطيعون التحلي بالصبر، وتحمل الوحدة، والالتزام بالقواعد.
أغلب الناس يخسرون في التداول ليس بسبب السوق، بل لأنهم لم يستطيعوا مقاومة أنفسهم في الليل عندما "لم يستطيعوا الصبر".
في هذا الطريق، ما تحتاجه ليس مزيداً من الجهد، بل توجيهاً صحيحاً.
عندما تتبع الطريقة الصحيحة، ستخرج من الظلام.
أتمنى أن تجد مصباحك الخاص في هذا الطريق.