حاملي LUNC، الآن ليس وقت الذعر. غالبًا ما يشهد السوق نقطة التحول في أحلك اللحظات، وقد تكون هذه الموجة هي فرصة الصعود الأخيرة. أحلك أوقات الليل تسبق الفجر مباشرة، وهي الأصعب لكنها الأقرب إلى النور. تمسكوا، لا تدعوا أنفسكم تنهارون عشية النصر!
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
تسجيلات الإعجاب 19
أعجبني
19
8
إعادة النشر
مشاركة
تعليق
0/400
SelfCustodyBro
· منذ 8 س
يبدو جيداً، لكني أثق في بيانات البلوكتشين أكثر من الكلام الإنشائي.
شاهد النسخة الأصليةرد0
MrDecoder
· منذ 11 س
ظلام ما قبل الفجر؟ يا أخي، إحنا لنا ثلاث سنوات في الظلام، هل هذه المرة الموضوع جدي فعلاً؟
شاهد النسخة الأصليةرد0
FlashLoanLarry
· 12-08 16:18
بصراحة، تكلفة الفرصة البديلة للاحتفاظ بالعملات خلال دورة جديدة أسوأ فعلياً من النقاط الأساسية اللي ممكن تكسبها من التداول السريع حالياً... بس أقولك، إثبات صحة الفرضية له طعم ثاني لما تكون رابح، مو لما تكون متمسك بالأمل فقط ههه
شاهد النسخة الأصليةرد0
RektButStillHere
· 12-06 14:52
جايين بنفس الحيلة مرة ثانية؟ كل مرة تقولون "أحلك الظلام قبل الفجر"، لكن لما يطلع الصبح تبقى الدنيا ظلام.
شاهد النسخة الأصليةرد0
GateUser-c802f0e8
· 12-06 14:50
يبدو الكلام مثاليًا لكنه واقعي... إذا فعلاً انقلبت الأمور في هذه الموجة سأصدق ذلك.
شاهد النسخة الأصليةرد0
ProofOfNothing
· 12-06 14:39
اسمع، أنا بالفعل تجاوزت كم جولة من "ظلام ما قبل الفجر"، هل هذه المرة الأمر جدي أم لا؟
شاهد النسخة الأصليةرد0
SerumSquirrel
· 12-06 14:39
سمعت هذا الكلام التحفيزي آخر مرة قبل انهيار لونا، والنتيجة؟
شاهد النسخة الأصليةرد0
GateUser-44a00d6c
· 12-06 14:24
اسمع هذا الكلام، فعلاً يتعاملون معنا كأننا مجرد ضحايا، في كل مرة يقولون "آخر فرصة"، وفي النهاية ماذا يحدث؟
حاملي LUNC، الآن ليس وقت الذعر. غالبًا ما يشهد السوق نقطة التحول في أحلك اللحظات، وقد تكون هذه الموجة هي فرصة الصعود الأخيرة. أحلك أوقات الليل تسبق الفجر مباشرة، وهي الأصعب لكنها الأقرب إلى النور. تمسكوا، لا تدعوا أنفسكم تنهارون عشية النصر!