بصراحة؟ أنا مغري أدخل على $FRANKLIN الآن. لكن بعدين أتذكر دايمًا كلام DOC:
"تفويت الصفقات اللي تركض مو مشكلة إذا التزمت بقاعدتك—أبدًا لا تكبر حجم مركزك."
وهنا النقطة. أنا أتابع هذا الميم من يوم وصل قيمة سوقية 100k. ما دخلت لأن ما كان عندي أي قناعة. الحين صار 10M ولسه ما أقدر أشوف الرؤية اللي الكل يتكلم عنها.
فعلاً. بننتقل للي بعده.
أحيانًا أصعب جزء في التداول مو الشراء—هو إنك تعرف متى ما تطارد الفرصة.
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
تسجيلات الإعجاب 11
أعجبني
11
3
إعادة النشر
مشاركة
تعليق
0/400
GasOptimizer
· 12-06 13:53
فعلاً، في هاللحظات النفسية هي اللي تنحسب. طبيعي تغار لما تشوف غيرك يربح، لكن تدخل بدون قناعة هذا هو الفخ الحقيقي.
---
كلمة DOC ذيك الحين تصك بالأذن بس فعلاً صح، اللي يدخل بكل فلوسه هنا ممكن يغتني في ليلة أو يفلس في ليلة.
---
بصراحة أنا بعد فاتتني فرص كثيرة، بس الأهم إني باقي بالسوق، البقاء هو الربح. في النهاية الفرصة الجاية أكيد بتجي.
---
الأشياء اللي ما أفهمها ما أتعامل معاها، هذا درس تعلمته بدمي.
---
أحيانا ضبط النفس يطلعلك ربح أكثر من اللي يطارد الأسعار، بس محد يحب يسمع هالكلام.
---
أبدًا لا تكسر قوانينك عشان تربح بسرعة، هذا أغلى درس تعلمته بهالسوق.
شاهد النسخة الأصليةرد0
FlyingLeek
· 12-06 13:51
الجملة هذه محفورة في ذهني فعلاً، لكن لما أشوف غيري يحقق أرباح ضخمة برضو أحس بالضيق
انتظر، إذا ما تشوف مستقبل للعملة يعني ما تشوف، لا تخدع نفسك وتجبرها
الحقيقة أن فومو هو السبب، إذا تماسكت بتفوز
مبدأ عدم الدخول بمبالغ كبيرة أنقذني كثير مرات
اللي يطارد الأسعار المرتفعة عنده عقلية المبتدئ، وإحنا غير
بصراحة؟ أنا مغري أدخل على $FRANKLIN الآن. لكن بعدين أتذكر دايمًا كلام DOC:
"تفويت الصفقات اللي تركض مو مشكلة إذا التزمت بقاعدتك—أبدًا لا تكبر حجم مركزك."
وهنا النقطة. أنا أتابع هذا الميم من يوم وصل قيمة سوقية 100k. ما دخلت لأن ما كان عندي أي قناعة. الحين صار 10M ولسه ما أقدر أشوف الرؤية اللي الكل يتكلم عنها.
فعلاً. بننتقل للي بعده.
أحيانًا أصعب جزء في التداول مو الشراء—هو إنك تعرف متى ما تطارد الفرصة.