تراهن المؤسسات المالية الكبرى في وول ستريت على استمرار الزخم لأسهم الولايات المتحدة حتى عام 2026، متوقعة عامًا آخر من العوائد القوية ذات الأرقام المزدوجة. يستمر هذا التفاؤل على الرغم من تزايد المخاوف بين المتداولين بشأن الإنفاق الرأسمالي الكبير من عمالقة التكنولوجيا وتزايد الأحاديث عن سوق الذكاء الاصطناعي المبالغ فيه. هذا التوتر بين التوقعات المتفائلة ومخاوف الفقاعة يخلق ديناميكية مثيرة بينما توازن الأموال المؤسسية بين المخاطر والعوائد في بيئة يغلب عليها الطابع التقني.