وول ستريت بالكاد تحركت عند إغلاق يوم الخميس. كان المتداولون يستوعبون أرقام سوق العمل الجديدة والقراءات الاقتصادية، لكن القصة الحقيقية؟ التفاؤل بشأن احتمال خفض سعر الفائدة من الفيدرالي الأسبوع المقبل أبقى الأسهم من الهبوط. الأسواق تبدو مقتنعة بأن البنك المركزي مستعد للتيسير—وهذا يدعم المعنويات حتى مع أن البيانات تعكس صورة متباينة. وضع الانتظار والترقب الكلاسيكي قبل صدور قرار السياسة.
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
تسجيلات الإعجاب 11
أعجبني
11
4
إعادة النشر
مشاركة
تعليق
0/400
GasGrillMaster
· 12-05 06:52
بمجرد ما تطلع توقعات خفض الفائدة من الفيدرالي، كل البيانات تصير تتأجل، هذا الأسلوب صرت شايفه كثير وطفشت منه.
شاهد النسخة الأصليةرد0
StableCoinKaren
· 12-05 06:48
يا ساتر، نفس لعبة توقعات خفض الفائدة مرة ثانية... أحس إننا قاعدين نضارب على التوقعات مو على الأساسيات فعلاً.
شاهد النسخة الأصليةرد0
LuckyBearDrawer
· 12-05 06:44
مرة ثانية قاعدين يضاربون على توقعات خفض الفائدة، هذا أسلوب الكبار في السوق يسوون قصص، والأرقام غير واضحة وكل الموضوع يُغطى بجملة "البنك المركزي راح يتبع سياسة تيسيرية" علشان يمسكون السوق. وبعدين؟ كم مرة انقلب عليهم الوضع وانفضحوا؟
شاهد النسخة الأصليةرد0
PoetryOnChain
· 12-05 06:33
لسه قاعدين يضاربون على التوقعات، الأرقام عادية والأسواق لسه تحلم وتنتظر تخفيض الفائدة ينقذ السوق، هل فعلاً بيتحقق هالشي هالمرة؟
وول ستريت بالكاد تحركت عند إغلاق يوم الخميس. كان المتداولون يستوعبون أرقام سوق العمل الجديدة والقراءات الاقتصادية، لكن القصة الحقيقية؟ التفاؤل بشأن احتمال خفض سعر الفائدة من الفيدرالي الأسبوع المقبل أبقى الأسهم من الهبوط. الأسواق تبدو مقتنعة بأن البنك المركزي مستعد للتيسير—وهذا يدعم المعنويات حتى مع أن البيانات تعكس صورة متباينة. وضع الانتظار والترقب الكلاسيكي قبل صدور قرار السياسة.