#ETH走势分析 قبل ثمان سنوات، دخلت السوق وأنا أقبض بيدي على خمسين ألف جمعتها بشق الأنفس. اليوم، أصبح هناك عدة أصفار جديدة خلف أرقام الحساب.
اليوم عند التسوية، كان صافي الربح اليومي أكثر من 360 ألف. بينما أراقب الأرقام تتغير على الشاشة، أدركت فجأة أن تلك المناسبات الاجتماعية التي كنت أظنها مهمة جداً، لم تعد سوى ضوضاء خلفية يمكن الاستغناء عنها.
هذه الطريق لم تكن سهلة أبداً. خسرت رأس المال أكثر من مرة، وتعرضت للتعلق في صفقات، ولم يكن قليلاً عدد الليالي التي بقيت أحدق فيها إلى السقف بعد أن أصبح الرصيد صفراً. استغرقت ست سنوات كاملة حتى توصلت تدريجياً إلى إطار تداول يحقق أرباحاً مستقرة.
على مدى أكثر من ثلاثة آلاف يوم وليلة، كنت أفعل شيئاً واحداً فقط: أتعامل مع نظام التداول كأنه مراحل لعبة، وأجتاز كل مرحلة بعد التحقق منها. والآن، سأفكك هذه الطريقة إلى ست قواعد تداول قابلة للتنفيذ:
**الأولى: تحديد الاتجاه من خلال حجم التداول** إذا ارتفع السعر بسرعة وتباطأ في الهبوط، فعادة ما يكون هناك تجميع للأموال؛ أما إذا ارتفع بعنف ثم انهار فجأة، فهذه هي الحركة الحقيقية لجني الأرباح.
**الثانية: لا تلمس الارتدادات بعد الانهيار المفاجئ** إذا كان الهبوط سريعاً وحاداً والارتداد بطيء جداً، فالغالب أنه تصريف. الارتداد بعد الانهيار المفاجئ ليس فرصة بل هو فخ متعمد.
**الثالثة: انخفاض السيولة عند القمة أخطر من ارتفاعها** الارتفاع في حجم التداول عند القمة لا يعني بالضرورة هبوطاً فورياً، لكن إذا بقي السعر في منطقة مرتفعة لفترة طويلة مع تراجع مستمر في حجم التداول، فهذه إشارة حقيقية لما قبل العاصفة.
**الرابعة: بناء مراكز في القاع يتطلب إشارة تأكيد** ارتفاع مفاجئ في حجم التداول بالقاع لا يكفي، يجب انتظار تذبذب مستمر مع انخفاض السيولة، ثم حدوث ارتفاع واضح في حجم التداول، هنا تكون هذه اللحظة المناسبة للدخول.
**الخامسة: الشموع مجرد مظاهر، أما حجم التداول فهو اللغة** مشاعر السوق كلها مكتوبة في حجم التداول: انخفاض الحجم يعني الترقب والجمود، وارتفاعه يعني تدفق الأموال. إذا فهمت تغيرات حجم التداول، فقد فهمت نبض السوق.
**السادسة: التسييل الكامل هو أيضاً نوع من مراكز التداول** كن جريئًا في انتظار الفرصة دون التعلق بنوع واحد من الأصول؛ لا تلاحق الأصول التي ارتفعت كثيراً، ولا تخف من اقتناص الفرص أثناء الذعر. هذا ليس هروباً سلبياً بل هو فن التداول المتقدم.
الفرص في السوق لا تنتهي، لكن ما ينقص الناس هو العقل الواعي والانضباط. أغلب الخسائر ليست بسبب سوء السوق، بل بسبب التهور في الظلام.
وقعت في الكثير من الأخطاء، لذلك أشارككم هذه الخبرات اليوم. السوق الآن على وشك تغييرات جديدة، لا تمشِ في الظلام لوحدك بعد الآن.
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
تسجيلات الإعجاب 18
أعجبني
18
11
إعادة النشر
مشاركة
تعليق
0/400
FadCatcher
· منذ 18 س
360,000 ريال أرباح يومية... لكن نحن الصينيين نحب التواضع، لذلك لن أسألك عن نسبة محفظتك.
شاهد النسخة الأصليةرد0
InfraVibes
· 12-06 03:14
ثمان سنوات من خمسين ألف إلى الآن، فعلاً ما عاد أقدر أتحمل، قصة هذا الرجل مكتوبة بشكل رهيب.
كلامك صحيح، أغلب الناس يخسرون بسبب الاندفاع الأعمى، أنا شفت كثير ناس ينحبسون في القمة وما يعترفون بالخسارة.
حجم التداول فعلاً علم بحد ذاته، وأخطر شيء لما يقل الحجم.
"الكاش برضه مركز" هذه الجملة فعلاً لمستني، الصعوبة كلها في أنك تقدر تصبر على الأيام اللي ما فيها أرباح.
ستة وثلاثون ألف في يوم واحد، فعلاً الأرقام على الشاشة تحمس، لكن الحفرة اللي ورا ست سنوات أقسى بكتير.
شاهد النسخة الأصليةرد0
SleepyArbCat
· 12-05 22:08
نظرية حجم التداول فعلاً فيها شيء مميز... لكن القليل فقط يقدر يلتزم بها فعلاً
---
لا تلمس الارتدادات بعد الانهيار الحاد، أنا جربت وخسرت كثير، الآن أشوفها وأبتعد فوراً
---
الانتظار بدون مراكز هو الأصعب، لازم تكون نفسيتك قوية... كثير أصحى آخر الليل وأرجع أتردد
---
36 ألف في يوم واحد فعلاً قوي، بس إلى متى تقدر تحافظ على هالثبات، لا تخسر كل شيء يا أخوي
---
حجم التداول هو اللغة الحقيقية، لازم أحفر هالجملة في رأسي، كثير ناس يشوفون الشموع ويدخلون عمياني
---
ست سنوات عشان أفهم النظرية، وأنا للحين أدفع ضريبة التعلم
---
يبدو كل شيء منطقي، بس إذا هاج السوق فعلاً، تقدر تلتزم بالقواعد؟
---
إشارة تأكيد القاع لازم أصورها، عشان ما أكون الضحية كل مرة
---
أنا بالنسبة لي مثل اللي يمشي في الظلام ويتخبط... لازم أغير الوضع
---
على الهامش، رسوم الغاز غالية جداً، كيف الواحد يقدر يتداول كثير بهالشكل؟
شاهد النسخة الأصليةرد0
GateUser-a606bf0c
· 12-05 01:28
الكلام جميل، تحويل ستين ألف إلى عدة ملايين يبدو رائعاً، لكن المشكلة هل هذه النظرية فعلاً قابلة للتكرار في السوق الحقيقي؟ أعتقد أن أغلب الناس بعد ما يشوفوا هذا الشيء راح يدخلون السوق بسبب الخوف من فوات الفرصة، وفي النهاية راح يتم اصطيادهم.
شاهد النسخة الأصليةرد0
CryptoWorldCivilServant
· 12-04 17:33
شاكرين نصيحتك
شاهد النسخة الأصليةرد0
BearMarketMonk
· 12-04 08:41
استغرق الأمر ست سنوات لفهم الأمور، بينما معظم الناس يخسرون كل شيء في ستة أيام فقط هههه
أنا أستخدم نفس طريقة تحليل الحجم أيضاً، لكن التنفيذ صعب فعلاً، أرى الارتداد وأندفع للدخول
الانتظار بدون مراكز فعلاً عذاب، أشوف الناس يربحون وأصابعي تحكني
هذه الموجة من السوق فعلاً إحساسها مختلف شوي
شاهد النسخة الأصليةرد0
NftDeepBreather
· 12-04 08:36
يا ساتر، 360 ألف في يوم واحد؟ أخوي، أكيد عندك رافعة مالية ضخمة مرة، أنا بس أتخيل أحس قلبي يوجعني.
طريقة الحكم على حجم السيولة هذي أنا أعرفها من زمان، المشكلة إن المعرفة شي والتطبيق شي ثاني تماماً، أنا دايم أكون من الناس اللي تلاحق الأسعار في القمة وأطلع بخسارة.
الانتظار بدون مراكز سهل بالكلام، بس وقت الجد يوم السوق يتحرك مين يقدر يتمالك نفسه؟ لازم يكون عندك قوة نفسية كبيرة.
بصراحة، أغلب الناس وأنا منهم، نفتقد للانضباط هذا، أشوف القواعد اللي حطيتها كلها صح، بس وقت التنفيذ كل شي يتلخبط.
إلى وين تتوقع ETH يوصل في هذي الموجة؟ وهل أنت ما زلت محتفظ بمراكزك الحين؟
شاهد النسخة الأصليةرد0
FlashLoanPhantom
· 12-04 08:34
الأشياء اللي اكتشفتها بعد ست سنوات من التجربة، بصراحة كثير ناس ما راح يفهمونها طول حياتهم... موضوع حجم السيولة فعلاً هو نقطة عمياء عند الأغلبية.
شاهد النسخة الأصليةرد0
ZkProofPudding
· 12-04 08:29
ست سنوات عشان يفهمها بالكامل، وأنا لي أكثر من ثلاث سنوات ومازلت أتمرجح على حافة الخسارة، الوضع صعب.
---
قوة السيولة تبدو سهلة بالكلام، لكن في التطبيق كل مرة أقرأها غلط، وفخ الارتداد وقعت فيه أكثر من عشر مرات.
---
الجلوس بدون مراكز فعلاً صعب، تشوف الناس يحققون أرباح وتحس بالحسرة، وفي النهاية ما تقدر تمسك نفسك وتدخل السوق.
---
360 ألف في يوم واحد، أي نفسية قوية عنده! لو أنا ربحت هالمبلغ كان سكرت كل شيء ونمت بدري.
---
بعيداً عن الموضوع، الجملة اللي تقول "كل المناسبات الاجتماعية مجرد ضجيج بالخلفية" فعلاً عبقرية، كأنها عبرت عن شعور كثير من الناس.
---
النظرية هذي تبدو مقنعة، لكن كم واحد فعلاً يقدر يطبقها؟ الأغلب تسيطر عليهم العواطف.
---
إشارة تأكيد القاع هي الأهم، قبل كذا كنت أول ما أشوف زيادة في التداول عند القاع أدخل فوراً، وفي النهاية لما يصير قاع ثاني أضطر أبيع بخسارة.
---
عدم ملاحقة الأسعار المرتفعة موضوع سهل بالكلام، لكن بالتطبيق فعلاً صعب جداً كأنك تقاتل نفسك.
شاهد النسخة الأصليةرد0
gas_fee_therapist
· 12-04 08:24
احتجت ست سنوات لأفهمها بالكامل، وأنا يا رجل في خمس سنوات انفجرت حساباتي ثلاث مرات بالفعل... طريقة الحكم على حجم التداول هذه فعلاً فعّالة، وفخ الانهيار المفاجئ ثم الارتداد وقعت فيه مرتين على الأقل.
#ETH走势分析 قبل ثمان سنوات، دخلت السوق وأنا أقبض بيدي على خمسين ألف جمعتها بشق الأنفس. اليوم، أصبح هناك عدة أصفار جديدة خلف أرقام الحساب.
اليوم عند التسوية، كان صافي الربح اليومي أكثر من 360 ألف. بينما أراقب الأرقام تتغير على الشاشة، أدركت فجأة أن تلك المناسبات الاجتماعية التي كنت أظنها مهمة جداً، لم تعد سوى ضوضاء خلفية يمكن الاستغناء عنها.
هذه الطريق لم تكن سهلة أبداً. خسرت رأس المال أكثر من مرة، وتعرضت للتعلق في صفقات، ولم يكن قليلاً عدد الليالي التي بقيت أحدق فيها إلى السقف بعد أن أصبح الرصيد صفراً. استغرقت ست سنوات كاملة حتى توصلت تدريجياً إلى إطار تداول يحقق أرباحاً مستقرة.
على مدى أكثر من ثلاثة آلاف يوم وليلة، كنت أفعل شيئاً واحداً فقط: أتعامل مع نظام التداول كأنه مراحل لعبة، وأجتاز كل مرحلة بعد التحقق منها. والآن، سأفكك هذه الطريقة إلى ست قواعد تداول قابلة للتنفيذ:
**الأولى: تحديد الاتجاه من خلال حجم التداول**
إذا ارتفع السعر بسرعة وتباطأ في الهبوط، فعادة ما يكون هناك تجميع للأموال؛ أما إذا ارتفع بعنف ثم انهار فجأة، فهذه هي الحركة الحقيقية لجني الأرباح.
**الثانية: لا تلمس الارتدادات بعد الانهيار المفاجئ**
إذا كان الهبوط سريعاً وحاداً والارتداد بطيء جداً، فالغالب أنه تصريف. الارتداد بعد الانهيار المفاجئ ليس فرصة بل هو فخ متعمد.
**الثالثة: انخفاض السيولة عند القمة أخطر من ارتفاعها**
الارتفاع في حجم التداول عند القمة لا يعني بالضرورة هبوطاً فورياً، لكن إذا بقي السعر في منطقة مرتفعة لفترة طويلة مع تراجع مستمر في حجم التداول، فهذه إشارة حقيقية لما قبل العاصفة.
**الرابعة: بناء مراكز في القاع يتطلب إشارة تأكيد**
ارتفاع مفاجئ في حجم التداول بالقاع لا يكفي، يجب انتظار تذبذب مستمر مع انخفاض السيولة، ثم حدوث ارتفاع واضح في حجم التداول، هنا تكون هذه اللحظة المناسبة للدخول.
**الخامسة: الشموع مجرد مظاهر، أما حجم التداول فهو اللغة**
مشاعر السوق كلها مكتوبة في حجم التداول: انخفاض الحجم يعني الترقب والجمود، وارتفاعه يعني تدفق الأموال. إذا فهمت تغيرات حجم التداول، فقد فهمت نبض السوق.
**السادسة: التسييل الكامل هو أيضاً نوع من مراكز التداول**
كن جريئًا في انتظار الفرصة دون التعلق بنوع واحد من الأصول؛ لا تلاحق الأصول التي ارتفعت كثيراً، ولا تخف من اقتناص الفرص أثناء الذعر. هذا ليس هروباً سلبياً بل هو فن التداول المتقدم.
الفرص في السوق لا تنتهي، لكن ما ينقص الناس هو العقل الواعي والانضباط. أغلب الخسائر ليست بسبب سوء السوق، بل بسبب التهور في الظلام.
وقعت في الكثير من الأخطاء، لذلك أشارككم هذه الخبرات اليوم. السوق الآن على وشك تغييرات جديدة، لا تمشِ في الظلام لوحدك بعد الآن.