قامت روسيا وإيران بتأسيس شراكة جديدة تهدف إلى تعزيز التنمية الرقمية، مع التركيز على الذكاء الاصطناعي (AI)، وتقنية البلوكشين وتكنولوجيا المعلومات. من خلال مذكرة التفاهم التي تم توقيعها مؤخرًا، سيقوم البلدان ببناء أنظمة ذكاء اصطناعي مشتركة، وبنية تحتية ذكية، وأطر أقوى للأمن السيبراني. كما يهدف الاتفاق إلى تعزيز التنسيق في اللوائح وتوسيع الروابط بين شركات التكنولوجيا في روسيا وإيران.
تم توقيع الوثيقة في موسكو من قبل نواب وزراء البلدين، وتظهر عزمهم على توسيع التعاون في نقل البيانات، والحكومة الإلكترونية، وتبادل الخبرات الفنية. بالإضافة إلى الذكاء الاصطناعي، سيتعاون الحكومتان أيضًا في مجال التمويل الرقمي، بما في ذلك البلوكشين والتكنولوجيا المالية (فينتك). تتماشى هذه المبادرة مع أهداف روسيا لتحقيق الاستقلال التكنولوجي وطموحات كلا البلدين في تحديث القدرات الرقمية وتعزيز المرونة الاقتصادية.
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
روسيا وإيران تتعاونان في مجال البلوكتشين والذكاء الاصطناعي
قامت روسيا وإيران بتأسيس شراكة جديدة تهدف إلى تعزيز التنمية الرقمية، مع التركيز على الذكاء الاصطناعي (AI)، وتقنية البلوكشين وتكنولوجيا المعلومات. من خلال مذكرة التفاهم التي تم توقيعها مؤخرًا، سيقوم البلدان ببناء أنظمة ذكاء اصطناعي مشتركة، وبنية تحتية ذكية، وأطر أقوى للأمن السيبراني. كما يهدف الاتفاق إلى تعزيز التنسيق في اللوائح وتوسيع الروابط بين شركات التكنولوجيا في روسيا وإيران.
تم توقيع الوثيقة في موسكو من قبل نواب وزراء البلدين، وتظهر عزمهم على توسيع التعاون في نقل البيانات، والحكومة الإلكترونية، وتبادل الخبرات الفنية. بالإضافة إلى الذكاء الاصطناعي، سيتعاون الحكومتان أيضًا في مجال التمويل الرقمي، بما في ذلك البلوكشين والتكنولوجيا المالية (فينتك). تتماشى هذه المبادرة مع أهداف روسيا لتحقيق الاستقلال التكنولوجي وطموحات كلا البلدين في تحديث القدرات الرقمية وتعزيز المرونة الاقتصادية.